إنتُخب بابا روما في ظروف عالميّة عسيرة، تتزاحم فيها الرأسماليّة والاشتراكيّة. كان رجلاً واسع الثقافة، وشاعرًا، إلى كونه خطيبًا بارعًا، وسياسيًا محنكًا. لُقِّب «بابا العمّال» واشتهر بالرسالة التي عالج فيها القضايا الاجتماعيّة وعنوانها «الشؤون الحديثة». أنشأ مرصدًا للنجوم في الڤاتيكان.
بعد مشاهدته صورة الكفن التي التقطها سِكُندو پيّا، علّق قائلاً: «إنّ اكتشاف وجه سيّدنا الحقيقيّ لهو من أعمال العناية الإلهيّة، ووسيلة سامية لتنمية الروح الدينيّة».