في العام ١٦٩٤، قام الطوباوي فالفريه ببعض القطب على الكفن، مستعملاً خيطًا أسمر اللون. مَن يعاين الكفن عن قرب، يرى عمله غير المتقن، بخاصّة بالقرب من جرح الجنب. باستطاعة المرء أن يكون واعظًا موهوبًا وخياطًا سيئًا. كما أنّه وضع بطانة من الحرير الأسود لحماية الكفن، سوف تستبدلها الأميرة كلوتيلد دي سافوا، لاحقًا، في ٢٨ نيسان العام ١٨٦٨، بأخرى من الحرير الأحمر.
من أقواله:
الصليب يتسلّم المخلّص حيًا، فيعيده مائتًا؛
والكفن يتسلّم المخلّص مائتًا، فيردّه حيًا.